31‏/12‏/2008

القرش النمر



القرش النمر





tiger shark

القرش النمر يحتل المرتبه الثالثه من بين اخطر القروش
يعتبر هذا القرش في المرتبة الثانية من حيث عدد الحالات المسجلة في مهاجمة البشر، فهو شرس للغاية ويلتهم أي شيء يصادفه



الحجم والشكل:

يصل طوله إلى 9متر ولكن الطول الشائع مابين 3-5 متر لونه رمادي قاتم يميل إلى الأزرق القاتم من الناحية الظهرية والى ابيض باهت من الناحية البطنية ويتميز بوجود خطوط عرضية قاتمة اللون على الناحية الظهرية والجانبين تعطيه ذلك المنظر المبرقش الذي يشبه النمر البري وهو من القروش الخطرة وله جسم غليظ وقوي وفمه دائري به 20 صفا من الأسنان المثلثة الشكل عريضة مشرشرة الجوانب عند القاعدة .ويتميز القرش النمر بسرعته الفائقة في الماء اذ ان سرعته قد تصل في بعض الاحيان الى 100 كلم في الساعة كما انه يستطيع القفز في الهواء لارتفاع سبعة امتار ، كما ان انثى هذه الانواع من القروش تكبر اكثر من الذكور .

أماكن تواجده:
وهو لا يتواجد كثيراً على السواحل فتواجده في أغلب الأحيان يكون على سواحل كاليفورنيا في شهر يوليو، وما عدا ذلك فإنه يتواجد في اعماق الأطلنطي بعيداً عن الساحل. ويتواجد ايضاً على سواحل هاواي حيث يتكاثر.


الغذاء:
ويتغذى على السلاحف البحرية والقوابع وما يلقى من السفن. وأسماك القرش الأخرى حتى براميل الزيت الطافية على سطح الماء







يتكاثر موسم صغار طيور القطراس الخرقاء. ويستغرق حمل أنثى قرش النمر لبيضها قرابة ال12 شهراً وبعدها تلد ما بين 10 الى 80 من الصغار. ويبدأ قرش النمر في التناسل حينما يصبح طوله قرابة ال3 أمتار وذيله يتميز عن غيره من أسماك القرش الأخرى حيث انه يبدو أكثر بروزاً وأقل وضوحاً مما اكسبه تميزاً آخر لاسمه. وأقصى عمر قد يصله القرش النمر هو 12 سنة. ويعتبر من الانواع البالغة الخطورة على البشر، إذ سجلت عدة حوادث قتل للبشر من قبل القرش النمر.

القرش الثور



القرش الثور

الحجم :
يكون طول الصغار عند الولادة حوالى 2 قدم تنمو لتصل الى 11قدم عند البلوغ








الغذاء:
يتغذى على كل شئ يصلح كطعام مثل الأسماك -الرخويات- والقشريات -والدلافين-واسمك القرش الاصغر حجماً - وحتى الكائنات التى تعيش على اليابسه ويقودها حظها العاثر الى فكى هذا القرش



الموطن أو البيئة :
يعيش فى معظم بحار العالم ذات درجات الحرارة المعتدلة والدفيئه فى المحيطات الهندى والهادى والاطلسى والبحر الاحمر والابيض وخليج المكسيك وسواحل استراليا الشرقيه



التكاثر:
تلد عادة الانثى فى فصل الصيف فى المياه المالحه القريبة من مصبات الانهار ويستمر الحمل لدى الانثى مدة عام كامل تنتج بعدها حوالى 13 صغير
يتميز القرش الثور بلونه الرمادى من اعلى والابيض من اسفل جسمه ضخم وعريض عن باقى أنواع القروش
يعرف عنه دخوله الى المياه العذبه فى الانهار والصيد منها وقد سجل له دخوله فى نهر الامازون لمسافه تصل الى 4000 كيلو متر. حتى انه وجد فى بحيرة نيكارجوا بامريكا الجنوبيه مجتازا الشلالات الصغيره تماما كسمك السلمون
هذا النوع من اشرس انواع القروش شديد العدوانيه يتبع طريقة الاصطدام العنيف بالفريسه كالثور ثم الافتراس مسئول عن العديد من حوادث الهجوم على الانسان فى البحار والمياه العذبه خصوصا بجنوب افريقيا واستراليا وامريكا الجنوبيه يعتبر قريبا من القرش الابيض وحقيقة اللقاء به غير ممتع على الاطلاق

30‏/12‏/2008

القرش الابيض

القرش الأبيض العملاق:
The Great White SharK
واسمه العلمي :
carcharodon megalodon


وسبب تسميته بالقرش الأبيض يعود إلى البياض في جهته البطنية .أما جهته الظهرية فلونها رصاصي فاتح وفي بعض الأحيان يكون رصاصياً مائلاً إلى الزرقة .








مناطق يكثر فيها القرش الأبيضيتواجد القرش الأبيض في المياه الدافئة والباردة على حد سواء وقرب الشاطئ وفي مياه عميقة تصل إلى أكثر من 700 متر .





ويتراوح متوسط طوله ما بين 2 إلى 3 متر تقريباً ، وقد ينمو ليصل 6 أمتار . أما وزنه فقد يصل إلى 3 أطنان ! ! وأما عمره فقد يصل إلى 14 عاماً .




فك قوي وأسنان كالموس ! !نعم . . ففم القرش الأبيض. له صفّان من الأسنان الحادة كالموس، وتستبدل أسنان جديدة بانتظام بالأسنان القديمة. ويصعب رؤية الأسنان الجديدة لوجودها بعيدًا داخل الفكين .






أسنان القرش الأبيض مثلثة الشكل ومشرشرة الحواف , مما يسهل عملية تقطيع الفريسة. ويمكن ان يبلغ طول السن الواحد 7 سم.
وجسم القرش من الداخل ليس فيه عظم.. والهيكل الداخلي يتكون من غضاريف . ويسبح القرش الأبيض بطريقة متواصلة , فحركته الدائمة تسمح للماء بالدخول إلى الخياشيم ليحصل القرش على الأوكسجين اللازم لحياته , كما أن كليته كبيرة جداً , و مملوءة بكميات كبيرة من الزيوت , لتساعد الجسم على الطفو , وأما الأمعاء فحلزونية الشكل


جلد القرش يجمع بين القوة والمرونة، ويتكون من قشور صغيرة جدًّا. ولديه قدرة هائلة على التئام الجروح سريعاً

و يعتمد القرش الأبيض على حاسة الشم أكثر من الحواس الأخرى لذا فإنه يشم رائحة الدم من مسافة بعيدة .


ويتغذى القرش الأبيض على الأسماك والقروش الصغيرة , والفرائس الكبيرة مثل ,أسد البحر أو كلب البحر, وصغار الحيتان, وثعلب الماء, والدلافين، والسلاحف واللقيطات ، وكذلك الحيوانات الميتة والطافية على سطح البحر , ومخلفات السفن والموانئ .






يميل القرش الأبيض في هجومه على اقتناص الفريسة من أسفل وقطع جزء كبير من جسم الفريسة تاركاً الفريسة تفقد طاقتها من شدة النزيف.وتبلغ سرعته عند الانقضاض على فريسته : ( 40 ) كيلو متر في الساعة .






القرش الأبيض في عملية انقضاض رهيبة على إحدى الفقمات التي أصبحت في خبر كان ! !
قيمته الاقتصادية :لأسماك القرش عامة ومنها صاحبنا القرش الأبيض فوائد اقتصادية كثيرة ، منها :
1 . تعتبر مصدر غني بالفيتامينات الضرورية للإنسان وخاصة فيتامين ( A ) . كما أن هناك أدلة علمية تشير إلى أن جرعات بسيطة من زيت كبد القرش قد تؤدي إلى خفض ضغط الدم عند المصابين بارتفاع ضغط الدم
.2 . تباع أنيابها بأثمان باهظة قد تصل إلى عشرة آلاف دولار للناب الواحد حيث يستخدمها البعض كتعليقات وقلائد جميلة . كما أن بعض المناطق الأفريقية ودول شرق آسيا تستعمل الأسنان الكبيرة كرؤوس للرماح والسهام .
3 . تستخدم جلودها في صنع الأحذية بأنواعها والحقائب والمحافظ الجلدية الرجالية والنسائية ، حيث وجد أن جلد سمك القرش أقوى من 7 إلى 11 مرة من جلد البقر . كما تستخدم جلودها في بعض الدول النامية مثل شرق آسيا كبديل جيد للصنفرة
.4 . هنالك إقبال كبير في دول شرق وجنوب شرق آسيا على لحوم القرش ،كما يصنع من زعانفها حساءً رائجًا وغالي الثمن
.5 . منذ أواخر الخمسينيات من القرن العشرين، استخدمت أسماك القرش بكثرة في البحث العلمي. واهتم الباحثون الطبيون بجهاز أسماك القرش المناعي حيث أن أسماك القرش لم يسبق إصابتها بورم سرطاني، ويأملون اكتشاف ما يحمي أسماك القرش من هذا المرض
.6 .تساهم في المحافظة على البيئة حيث أنها تتغذى على الأسماك المريضة والمصابة ويعد منظف للنفايات التي تلقى من السفن وناقلات الشحن العملاقة . ونظراً لكثرة اصطياده فإنه الآن محمي من الصيد في جنوب أفريقيا ، ناميبيا ، استراليا ، مالطا ، ولايتي كاليفورنيا وفلوريدا الأمريكيتين .












القرش


القرش سمكة لاحمة، وأكثر حيوانات البحر إرعابًا. وقد صنف العلماء نحو 350 نوعًا من هذه الأسماك. تعيش هذه الأسماك في المحيطات في كل مكان بالعالم، لكنها أكثر شيوعا في البحار الدافئة.


تختلف أسماك القرش اختلافًا كبيرًا في الحجم والعادات. فأسماك القرش الحوتية ـ وهي أضخم أنواع القرش وأضخم الأسماك جميعها ـ قد تنمو لتصل إلى12م طولاً، وربما تزن أكثر من 14طنًا متريًا أي أكثر من ضعفي وزن الفيل الإفريقي. أما أصغر أسماك القرش فقد يصل طوله إلى 13سم فقط، ووزنه حوالي 28جم. وتعيش بعض أنواع أسماك القرش في أعماق المحيط، بينما يوجد بعضها الآخر قريبًا من السطح. وتعيش بعض الأنواع في المياه الساحلية، بينما يبقى بعضها الآخر بعيدًا في أعماق البحر. ويدخل قليل من الأنواع إلى الأنهار والبحيرات ذات المنافذ إلى البحر.



وكل أسماك القرش لاحمة (آكلة للحوم)، ويأكل معظمها الأسماك الحية بما فيها أسماك القرش الأخرى. وحقيقة فإن العدو الطبيعي الشائع للقرش هو قرش أكبر.تأكل معظم أسماك القرش فريستها كاملة أو تقطعها قطعًا كبيرة من اللحم. وتسحق بعض أسماك القرش فريستها، بينما ينتزع بعضها الآخر قطعًا صغيرة من اللحم من الأسماك الكبيرة. كذلك تتغذى أسماك القرش بالحيوانات الميتة أو المحتضرة.


ولأسماك القرش شهرة في مهاجمتها للإنسان، ولكن يسجل أقل من 100 هجوم بوساطة سمكة القرش سنويًا في مختلف بقاع العالم.جسم القرش.تختلف أسماك القرش من نواٍح عدة عن معظم أنواع الأسماك الأخرى.


فعلى سبيل المثال، لأسماك القرش هيكل غير عظمي من مادة قوية مرنة تُسمى الغضروف. ولمعظم أنواع أسماك القرش جسم مدوّر، يشبه إلى حد ما الطوربيد. ويساعده ذلك الشكل الانسيابي في السباحة. وللقروش الملائكية التي تعيش قريبًا من قاع المحيط جسم مسطح مشابه لأسماك الوزنك وأسماك الشّـفنين البحري.ولأسماك القرش عدد أقل من الصغار في الوقت الواحد مقارنة بمعظم الأسماك، وقد يفقس بيض بعض الأنواع دفعة واحدة نحو ستين صغيرًا أو أكثر، لكن معظمها ينتج عددًا أقل من ذلك بكثير. ولا يعتني الأبوان بصغارهما لدرجة أنهما ربما يأكلان كل هذه المجموعة.ويخصب بيض القرش في جسم الأنثى مختلفًا بذلك عن معظم الأسماك، ولذكر القرش عضوان يسميان المشيك، يطلقان السائل المنوي إلى داخل الأنثى لإخصاب البيض. ويفقس البيض داخل الأنثى في معظم أنواع أسماك القرش، وتولد الصغار ولادة، وهناك على الأقل 40 نوعًا تضع بيضها خارج جسمها.


الذيل والزعانف.تستطيع أسماك القرش التحرك بسرعة وعنف عندما تُستثار. وقد سجّل العلماء سرعة القرش الأزرق عند اندفاعه بسرعة فوجدوها تبلغ 69كم في الساعة. ولأسرع أسماك القرش ذيل هلالي الشكل يمدّها بالقوة للسباحة. وعادة مايكون الجزء الأعلى من الذيل أطول من الجزء الأسفل. وتساعد الزعانف الصدرية (الجانبية) المتصلبة في رفع مقدمة الجسم والمحافظة على توازنه. ولمعظم الأسماك مثانة عوم، وهي عضو مليء بالغاز يساعدها في البقاء على عمق معين بدون غرق. ولكن أسماك القرش ليس لها ذلك العضو. وعوضت عنه بكبد كبير مليء بالزيت. وهذا الزيت أخف من الماء مما يحفظ القرش من الغرق. ورغم ذلك يتحتم على أسماك القرش العوم باستمرار حتى لا تغرق.


يوجد فم القرش على الجانب الأسفل للرأس في كل الأنواع ما عدا القرش الملائكي، وقرش الفم الضخم، وقرش الحوت، وقرش وبيغونغ، حيث يوجد الفم في مقدمة الرأس. وللقرش صفوف عدّة من الأسنان. وتحل الأسنان الجديدة محل صفوف الأسنان القديمة تدريجيًا، غالبًا كل أسبوع إلى أسبوعين. ولبعض أنواع أسماك القرش أسنان طاحنة تشبه الضروس، بينما لبعضها الآخر أسنان قاطعة تشبه موسى الحلاقة، ولبعضها الثالث أسنان مدببة. ويعتقد بعض الناس أنه من الضروري لأسماك القرش السباحة على ظهورها عندما تعض، وهذا ليس صحيحًا.


صورة مكبرة للحراشف التى تغطى جسم القرشتغطي جسم القرش قشور (حراشف) صغيرة تشبه الأسنان وهذه الحراشف قرصية الشكل مما يجعل جلد القرش خشنًا جدًا. ويسمى الجلد الجاف للقرش الشَّـغرين وكان يستعمل كورق صنفرة.


الخياشيم.تحصل أسماك القرش على الأكسجين من الماء عن طريق الخياشيم كما تفعل الأسماك الأخرى. ولايوجد بأسماك القرش غطاء خيشومي، وهو صفيحة عظمية تقي الخياشيم في معظم الأسماك. لقد استعاضت أسماك القرش بخمسة إلى سبعة شقوق طويلة في الجلد على جانبي الرأس، ويمر الماء خارجًا من هذه الشقوق بعد امتصاص الأكسجين منه بوساطة الخياشيم.


ولاتستطيع معظم أسماك القرش ضخ الماء على خياشيمها كما تفعل أغلب الأسماك. وتسبح أسماك القرش بصورة مستديمة حتى يدخل الماء إلى فمها ويمر فوق خياشيمها، وتُعرف هذه الطريقة في دفع الماء باسم التهوية النفاثة المضغوطة.


الحواس لأسماك القرش حواس حادّة تعينها على المنافسة بنجاح مع فريستها. فلها سمع ممتاز على الرغم من أنه منحصر في الأصوات منخفضة الطبقة. وتستطيع أسماك القرش التعرف على أماكن فريستها بأصواتها. ويعتقد بعض العلماء أن الخط الجانبي للقرش يعيّن أكثر طبقات الأصوات انخفاضًا. ويعتبر الخط الجانبي نظاما حسيًّا لقنوات مملوءة بالسائل تجري على جانبي جسم القرش من رأسه حتى ذيله. وبمقدور هذا الخط الجانبي استكشاف حركة المياه.ولأسماك القرش عيون فائقة الحساسية وقادرة على الرؤية بوضوح في الضوء الخافت، بل ولهذه الأسماك أيضا قدرات بدائية لتمييز الألوان، ومع ذلك، ربما لاتستطيع أسماك القرش رؤية كثير من التفاصيل بوضوح. وقد سميت أسماك القرش أنوفًا سابحة، واعْتُقِد ذات مرة أن أسماك القرش تعتمد أساسًا على حاسة الشم لاصطياد فريستها، ومع ذلك، لاتوجد إلا قرائن قليلة على وجود حاسة خاصة للروائح في أسماك القرش.



تستطيع أسماك القرش ـ بدرجة لاتصدق ـ استكشاف المجالات الكهربائية الصغيرة. ولرأس القرش عدد كبير من المسام الصغيرة التي تنتهي بنظام معقد من الأنابيب الحسية، المسماة قارورة لورينزيني، وهي أنابيب حساسة بالمجالات الكهربائية. وتستطيع أسماك القرش صيد الأسماك بعد تحديد موقعها عن طريق إدراك المجال الكهربائي الصغير المنتج بوساطة خياشيمها. ويبدو أن أسماك القرش أيضا تستعمل إدراكها الكهربائي في الملاحة والهجرة.